الاحـد 18 جمـادى الاولـى 1434 هـ 31 مارس 2013 العدد 12542







فضاءات

الأدب الساخر يكسر المحظورات
في روايته الشهيرة «اسم الوردة»، يروي أمبرتو إيكو قصة راهب يخفي مخطوطة لأرسطو يتحدث فيها عن الضحك، وحين يسأل الراهب عن السبب يجيب: «إذا بدأنا بالضحك سيأتي يوم نسخر فيه من كل شيء وحتى من المقدس». هذه اللقطة الذكية عند إيكو تقول الروائية اللبنانية نجوى بركات توضح ببلاغة فائقة خطورة الضحك وقدرته على كسر
بعد معرضي «بابل» و«شكسبير» المتحف البريطاني يعيدنا لـ«فيزفيوس»
باغتها الموت وهي ترفع طفلها بين يديها، يرقد بجوارها زوجها في قيلولة تصير الأخيرة، عائلة مجهولة من مدينة بومبي، لكن يخلدها الآن معرض «عن حياة وموت مدينتي بومبي وهيركولانوم الرومانيتين» في المتحف البريطاني للفترة ما بين 28 مارس (آذار) و29 سبتمبر (أيلول) 2013، ضمن سلسلة معارضه الدورية، كمعرض بابل وما
مرة أخرى.. المثقف العربي والطاغية
كيف يمكن تفسير تواطؤ قسم من المثقفين العرب مع الطغاة؟ كيف يتحول «حملة الثقافة الطليعية»، والرافعون ليل نهار شعارات الحرية والتنوير، إلى دببة ترقص، إذا استعرنا تعبير إيميه سيزير، على إيقاعات مذابح قل نظيرها في التاريخ الحديث.. مذابح لا تجري في مكان ما، وضد بشر في الواق واق، وإنما في أماكنهم هم، وضد
لميعة عباس عمارة.. الرحيل مأزق دائم عبر حياة تمور بالشعر
منذ أن كانت طفلة، وقد خلعت عقدها الأول من عمرها، كانت ترسل قصائدها إلى الشاعر المهجري الكبير إيليا أبو ماضي الذي كان صديقا لوالدها، وقد نشرت لها وهي في سن الرابعة عشرة من عمرها مجلة «السمير» أول قصيدة، وقد عززها أبو ماضي بنقد وتعليق مع احتلالها الصفحة الأولى من المجلة، وحينها قال شاعر المهجر: «إن
فالح الصغير.. الفتى الذي مر بالظهران
بعد خمس سنوات من تجربته الروائية الأولى، يعود القاص والصحافي السعودي فالح الصغير بالجزء الثاني من ثلاثية «يمرون بالظهران»، عبر رواية «غميتة»، وهي رواية تتناول تشكل مدينة الظهران (شرق السعودية) والعلاقات التي نسجت بين المجتمعات المتعددة والمختلطة التي وفدت إليها في ثلاثينات القرن الماضي بعد اكتشاف
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين